حامد العزب خبير تربوي
عدد المساهمات : 203
| موضوع: البخيل والدجاجة محمد عثمان جلال الجمعة 2 أكتوبر 2015 - 2:46 | |
|
تعريف الشاعر:- الشاعر محمد عثمان جلال (1828 – 1889 ) ولد ببني سويف ، وتعلم في مدرسة الألسن بالقاهرة ، واشتعل بالترجمة والكتابة واشتهر بأشعاره التي كتبها للأطفال وكان من ظرفاء عصره النص مظاهر الجمال كان البخيل عنده دجاجة*تكفيه طول الدهر شر الحاجة * صور الدجاجة شخصا يمد يد العون لصاحبه ويجعله غنيا. في كل يوم مر تعطيه العجب*وهى تبيض بيضة من ذهـب العجب شيئا يعطى، وقد أشارت كلمة العجب إلى قيمة ما كانت تمنحه فقبض الدجاجة المسكين* وكان في يمينه سكيـن الدجاجة لهذا الطماع ولم يجد كنزا ولا لقيه* بل عظمة في حجره مرميــة * تعبير يوضح الخسارة التي أصبح فيها الطماع البخيل فقال لاشك بأن الطمعا* ضيع للإنسان ما قد جمعا * صور الطمع شخصا يضيع على الإنسان خيرا كثيرا مما جمعه 1-لماذا كانت الدجاجة تكفي البخيل الحاجة للناس ؟ ما الميزة في دجاجة البخيل ؟ ج1*لأنها كانت تبيض له بيضة من ذهب . 2-ما الذي ظنه البخيل ؟ ج2*ظن أن الدجاجة بداخلها كنز أو لقية .- ما الذي سبب غفلة البخيل ؟ ماسبب تضييع ثورة البخيل ؟ غفلته وطمعه . 3-لما أطلق الشاعر على البخيل لفظ المسكين ؟ ج3**لانتقال حاله من الغنى للفقر والحاجة 4-ما الذي حول حال البخيل من الغنى للفقر ؟ ج4*قتله للدجاجة التى كانت سبب غناه لظنه بوجود كنز فيها . [ltr]أسئلة هامة على الدرس :-[/ltr] 1) ما اسم الشاعر مؤلف هذا النص ؟ ج : محمد عثمان جـلال . 2) ماذا كان عند البخيـل ؟ ج : كان عنده دجاجة . 3) ما ميـزة هـذه الدجاجة ؟ ج: تبيض بيضة من ذهب . 4) ماذا ظـن البخيـل ؟ ج : ظن أن فيها كنــزاً . 5) ماذا يفعل البخيل بالكنـز ؟ ج : يزداد منه عزاً وقوة . 6) (فقبض) ماذا أفادت الفاء فى هذه الكلمـة ؟ ج : أفـادت الســرعــة . 7- ما معنى (عزًا – غفلته – حضرته ) ؟ ج : قوة والمراد غنى – قلة إدراكه بنتيجة ما يفعل – فناء بيته . 8- (الطمع يقل ما جمع ) هات من الأبيات ما يدل على ذلك . ج : فقال لا شك بأن الطمعا .. ضيع للإنسان ما قد جمعا . 9- ماذا وجد البخيل عندما ذبح الدجاجة ؟ ج : وجد فيها عظماً ولم يجد كنزاً . 10- ما مضاد (تكفية – ضيع – غفلة – ظن ) ؟ ج : تعـوزه – حفظ – يقظة – تأكـد . 11- ماذا تعلمت من هذا النص ؟ ج : أن الطمع يضيع على الإنسان كثيراً من الخير الكثير . 12- ما الجمال فى (يـوم مـرَ) ؟ ج : شبه الشاعر اليوم بإنسان يمر ويمشى . 13- ما الجمال فى (ضيع – جمع) ؟ ج : تضاد يوضح المعنى ويقويه . 14- ما معنى (لقية) ؟ ج : كلمة عامية معناها المال الكثير الذى يجده الإنسان دون أن يعلم مصدره . 15- ما الجمال فى (دجاجة تكفيه شرالحاجة) ؟ ج : تعبير جميل حيث شبه الشاعر الدجاجة إنسان يمد يد العون لصاحبه ويجعله غنيــاَ. 16- ما مضاد (قبض – الحاجة – الطمع) ؟ ج : ترك – الكفاية – القناعة . 17- ما الجمال فى (تعطيه العجب) ؟ ج : تعبير جميل حيث شبه الشاعر العجب شيئاً مادياً يعطى وقد أشارت كلمة العجب إلى قيمة ما كانت تمنحه الدجاجة لهذا الطماع البخيل . 18- ما الجمال فى (الطمع ضيع للإنسان ما قد جمع) ؟ ج : تعبير جميل حيث شبه الشاعر الطمع بإنسان يضيع على الإنسان خيراً كثيراً . 19-(شك البخيل أن الدجاجة بداخلها كنزاً) هات من الأبيات ما يدل على ذلك ؟ ج : فظـن يوماُ أن فيها كنـزاً .. وأنه يـزداد منه عــزا . 20- ما الجمال فى ( يزداد عزا ) ؟ ج : شبه الشاعر العز شيئا ماديا يزداد وينقص . 21- لماذا قال الشاعر( عظمة ) ولم يقل لحما أو ريشا ؟ ج : ليدلل على مدى خسارة البخيل حيث أن العظم أقل فائدة من اللحم والريش . \ 22- لماذا أستخدم الشاعر كلمة ( مرميـة ) ؟ ج : ليدلل على مدى إهانة ماحصل عليه البخيل وأنها لا فائدة لها . 23- (تكفيه طول الدهر شر الحاجة) ماذا أفادت كلمة طول ؟ ج : أفادت نفع الدجاجة للبخيل لمدة طويلة . | |
|